طريق المطار
تقول ليلى: "الصحافة ليست مهنة، بل أسلوب حياة ورسالة نؤمن بها لنجعل العالم من حولنا مكاناً أفضل. كانت الفرص التي وفرها لي معهد الإعلام سبباً في تغيير مسار حياتي، وتجربة الدراسة طوّرت مهاراتي ودعمتني بشكلٍ كبير لأصبح ما أنا عليه اليوم".
عملت ليلى كلوب سابقاً صحفية في موقع "The Globe Post" الأمريكي.
تقول علا: "برنامج الماجستير في الصحافة والإعلام الحديث في معهد الإعلام الأردني منحني الثقة في خوض الساحة الصحفية بمهارات مصقولة بالاحترافية ومدعومة بأساس أكاديمي متين. ما يميز البرنامج أنه يركز على التطبيق العملي والنظري ويكاد يأخذ الجانب العملي الحصة الأكبر. الضغط الكبير الذي شهدته خلال عام كامل والمتمحور في تسليم كل ما هو مطلوب من تحقيقات وتقارير وقصص صحفية وقراءات وتحليلات، أخرجني إلى معترك العمل الصحفي أكثر قدرة على تحمل الصعاب ومشقة العمل الصحفي. كما أنني ما زلت على علاقة قوية مع النخبة من الأساتذة والإداريين في المعهد الذين ألجأ إليهم بين الحين والآخر كلما احتجت إلى دعم أو مساعدة أو استفسار، فالمعهد الآن هو سندي على الصعيد المهني. ويكفيني بمجرد أن أقدم نفسي على أنني خريجة معهد الإعلام الأردني فأرى التقدير بعيون الناس".
عملت علا مذيعة في عدة محطات في دبي، وتعمل الآن مذيعة صباحية في قناة "رؤيا".
يقول الخمايسة: "في طريق العمل الصحفي علينا دائما البحث عن صياغة المعايير المهنية بحرفية، وخصوصاً في مجال الإعلام التلفزيوني الذي لن يبقى على شكله في المستقبل القريب، وهنا جاءت تجربة الدراسة في معهد الإعلام الأردني والتي أتاحت لي فرصة تطوير أدواتي المهنية والتعرف على الأشكال التي يعتمد عليها الإعلام الرقمي والتلفزيوني اليوم في ظل التطور الهائل الذي يشهده هذا المجال يوماً بعد يوم".
عمل محمد الخمايسة سابقاَ مراسلاً صحفيا ومعداً للبرامج في قناة "رؤيا" الفضائية، كما عمل مديراً للموقع الإلكتروني لشبكة الصحافة الاستقصائية العربية "أريج".
يقول دعموس: "كان لدراسة الماجستير في المعهد دور كبير في صقل الموهبة والخبرة الإعلامية، وتهذيبها وتوجيهها، بالإضافة لفتح المجال وتوفير البيئة الخصبة بالفرص للقاء شخصيات هامة وتقديم تجربة حقيقية ترفع من مستوى الطموح، وتفتح آفاقاً جديدة لتطوير الذات، والعمل لتقديم ما هو جديد وبنَّاء وهادف".
عمل أحمد دعموس سابقاً في عدة مؤسسات إعلامية مثل راديو البلد وموقع عمان نت، إذاعة JBC وإذاعة نشامى، وإذاعة Global، وتلفزيون رؤيا.
تقول أروى: "كان معهد الإعلام الأردني حلماً لطالما تمنيت تحقيقه، إلى أن أضحى حقيقة. تعلمت فيه أن الإعلام رسالة صادقة وأن الصحفي هو مرآة الحقيقة وعينها. خلال عامين استطاع المعهد أن يعلمني الكثير مما كنت أجهله، واستطاع أيضاً أن يعلمني أن الضغط يصنع الناجحين، وأن الأخلاق ركيزة أساسية للمهنية".
حازت أروى الزعبي على المركز الأول في المقال الصحفي حول المواطنة من مؤسسة "فريتدريتش ناومان للحرية"، كما صدر لها كتابين وفيلم.
تقول ساندي: "حياتي المهنية المتواضعة توصف باختصار ما قبل وما بعد معهد الإعلام الأردني إذ مكّنني المعهد من التمسك بأخلاقياتي المهنية وأن أؤمن برسالتي الصحافية بحمل هم الناس والوطن وقول الحق وساعدني لأكسب ثقة وطني والناس بجرأتي التي حدودها فقط الناس والوطن. شكراً بحجم الكون لكل كادر معهد الإعلام الرائع وشكراً للعميد أ. د. باسم الطويسي الذي آمن بأحلامي وطموحاتي وكان ولا زال سنداً وقدوة".
عملت ساندي في التلفزيون الأردني مذيعة أخبار، وتعمل حالياً مذيعة أخبار في تلفزيون المملكة.
يقول الحمداني: "معهد الإعلام فرصة لا تعوض لأي إعلامي، إذ يتميز عن باقي المؤسسات التي تمنح الشهادات في مجال الإعلام بأنه يمزج النظرية بالتطبيق، وكلاهما وفق النظريات والمهارات الأحدث في العالم. إن الممارسة الصحافية الواعية بمبادئ وأخلاقيات وقوانين العمل الإعلامي هي ما يخرج به الدارس في هذا الصرح الأكاديمي الفريد".
إضافة إلى عمله كمنتج في التلفزيون التركي الرسمي الناطق بالعربية "TRT العربية"، يعمل ماهر مراسلاً لقناة "BBC Xtra عربي" من إسطنبول. وقد عمل سابقاً مذيعاً ومنتجاً للأخبار في قناة "التغيير" في عمان، ومراسلاً لقناة بغداد الفضائية في بغداد.
يقول عبدالله: "أود التأكيد على أن معهد الإعلام الأردني كان إضافة نوعية لمسيرتي المهنية والعملية في التلفزيون والإعلام الرقمي، كما كان سبباً رئيساً في تطوير أدائي".
عمل عبدالله سابقاَ مراسلاً لقناة "France 24" في الأردن، وعمل أيضاً مذيعاً ومراسلاً في قناة "رؤيا" الفضائية، ومنتج برامج في الإذاعة الأردنية.
يقول بكر: "شكلت فرصة إكمال الدراسات العليا في معهد الإعلام الأردني علامة فارقة في حياتي المهنية، فمنها كانت بداية العودة للحياة الصحافية بعد انقطاع دام ثلاثة أعوام، وقد استفدت كثيراً من مجمل المهارات والعلوم التي اكتسبتها خلال فترة الدراسة في المعهد سواءً عبر المساقات العلمية، أو من خلال الورش والدورات اللامنهجية، وهو ما انعكس بشكلٍ لافتٍ على تغطيتي الصحافية في الميدان، وأتاح لي فرصة التميز في عديد من التقارير الإخبارية التي أعددتها".
بدأ بكر مسيرته الصحافية كمصور ومراسل في تلفزيون نابلس المحلي، وحاز على جائزة الشباب العربي المتميز في مجال الإعلام في العام 2018، كما عمل سابقاً في جامعة الاستقلال في فلسطين.
تقول جمان: "معهد الإعلام الأردني هو تجربة أكاديمية وحياتية فريدة حيث أن المناهج الأكاديمية التي تقدم للطلبة والتي تركز على الجانب العملي، ساهمت في تخريج صحافيين متميزين مؤهلين للعمل الميداني، كما أن الأنشطة اللامنهجية التي يقدمها المعهد كالدورات التدريبية والمؤتمرات ساعدت الطلبة على تنمية مهاراتهم الصحفية بما يتماشى مع الإعلام الحديث ومتطلباته".
عملت جمان العزاوي سابقاً مقدمة برامج في قناة "الشرقية"، ومذيعة أخبار في "الشبكة العربية للأخبار".
تقول ضحى: "دراستي في المعهد كانت الخطوة الأساسية الأولى كي أدخل مجال الصحافة والإعلام، لا سيما أنني من الطلاب القادمين من تخصصات مختلفة أو بعيدة عن الإعلام. لم يكن لدي أي خبرة صحفية من قبل وإنما كانت الصحافة مجرد شغف وهواية. معهد الإعلام الأردني ساعدني أن أضع هذا الشغف في إطاره العملي الصحيح، وأن أتعلم المهارات الكافية واللازمة والأساسية التي تؤهلني للعمل فيما أحب. خصوصاً وأن شهادته معتمدة من التعليم العالي وبالتالي لم يكن أمامي أي عائق يمنعني من تقديم طلبات العمل في شبكات عربية إعلامية كبيرة مثل الجزيرة".
تقول رائدا: "شكل معهد الإعلام الأردني نقلة نوعية في حياتي المهنية والأكاديمية، فقد حفز وبشكل عملي رغبتي في تغطية الأحداث والأخبار المحلية، وتغطية أهم الأخبار العالمية من واشنطن. وفر المعهد لنا ضيوفا ومحاضرين ونخبة من أهم الإعلاميين العالميين وصناع القرار، بالإضافة إلى رحلات أكاديمية دولية اطلعت فيها على نماذج إعلامية عالمية ناجحة، أسعى الآن لأكون إحدى أهم الصحفيات المحترفات في العالم. وبكل أمانة أقول إنني قد أكون نسيت مضامين الكثير من المحاضرات الأكاديمية التي قدمها معهد الإعلام مع مرور الوقت، لكنني لم أنسى عبارة (المعرفة قوة) أبدا! أنا في قلب إعلام واشنطن لأن المعرفة قوة".
عملت رائدة حمرا سابقاً كرئيسة قسم التحقيقات الاستقصائية في قناة "رؤيا" الفضائية.